قال اللورد طارق أحمد في زيارته للبحرين: مركز الملك حمد
العالمي للتعايش السلمي يقدم نموذجا عالميا لحوار الأديان والتعايش
افقد أكد
معالي اللورد طارق أحمد، وزير الدولة للشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا
والأمم المتحدة بوزارة الخارجية والتنمية بالمملكة المتحدة، على التعاون بين
المملكة المتحدة ومركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي وتكثيف العمل مع المركز
لإطلاق رسائل الاحترام المتبادل كأساس لنشر حرية الأديان والتعايش السلمي.
وقال اللورد طارق
أحمد ف: يقدم مركز الملك حمد العالمي
للتعايش السلمي نموذجا عالميا لحوار الأديان والاحترام المتبادل للجميع، وهذا أمر
تترتب عليه حياة الكثيرين وهذا ما يميز مملكة البحرين، الاحتفاء بغنى المقومات
المجتمعية لهذا البلد الذي يحتضن العديد من الأعراق التي تنتمي إلى ديانات ومعتقدات
مختلفة.
وأضاف: "سيستمر
تعاوننا مع مملكة البحرين ومع مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي في كل
المجالات الممكنة والمتاحة"، معربا عن تطلعه إلى تعزيز العلاقات مع مركز
الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، واصفا المركز بالواجهة الأمثل لتنظيم المؤتمرات
المتعلقة بحوار الأديان واجتماع المعنيين من كافة أنحاء العالم مشيدا بما تمتلكه
البحرين من مناخ عالي من التعايش.
الصورة أعلاه خلال زيارة اللورد طارق أحمد لمركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، والتقاءه بالقيادات الدينية بالبحرين.
لمتابعة الموضوع كاملاً:
https://www.bna.bh/news?cms=q8FmFJgiscL2fwIzON1%2BDlepWYmg%2B%2FlExowVq%2FxYOHo%3D
0 تعليقات