
مدونة شخصية تعكس هوية صاحبها واسهاماته، فيكتب فيها رؤاه وملاحظاته وتجاربه وخبراته، وأفكاره وتحليلاته الفكرية والسياسية والأدبية والتاريخية بكل حرية ودون قيود، مدونته وساحته وعالمه الخاص، وليس هناك من رقيب سوى رقابة الضمير. لذا يحلق فيها الفرد ليرى التعايش والتسامح والمحبة والسلام، ويغوص في أعماق المساجد ودور العبادة، ويقرأ خطب الجمع، والمقالات التي تعني بالشأن العام، والمحاضرات والندوات، ويدخل المكتبة الخاصة ليقتني احد الاصدارات، كل ذلك في مدونة الشيخ صلاح الجودر.
التواصل الاجتماعي