الإشاعات وخطرها في زمن الحروب والصراعات والأوبئة تكن في الغالب أكبر وأقسى على المجتمع، ففي الوقت الذي يواجه فيه المجتمع آثار تلك الصراعات والأوبئة يكون السلاح الفتاك هي الإشاعات التي تشغل الدولة والمجتمع عن مواجهة تلك المخاطر، والمؤسف أن البسطاء من الناس يكونوا أداة طيعة وسهلة لنقل تلك الإشاعات، وذلك لسذاجتهم وكأنهم المتحدثين الرسميين عن الدولة.
0 تعليقات